الاثنين، 4 يونيو 2018

Umbrella Cell

#Umbrella_cell:
#simple_information

عبارة عن تغطية لمنطقة واسعة وتكون هناك مواقع لنفس المنطقة الجغرافية وتمتاز ببور عال.
والفائدة منها تقليل عملية ال Handover بين المواقع التي تشملها لكي تقلل من عملية ال signaling.
والترددات التي تسخدم فيها لا يمكن إعادتها مرة أخرى بالمواقع التي تغطيها، وكذلك تفيد أثناء سقوط بعض المواقع خارج الخدمة.

السبت، 2 يونيو 2018

LTE drive test parameters

Some_important_indicator_LTE_drive_test_parameters:

1. RSRP: Reference Signal Received Power.
2. RSRQ: Reference Signal Received Quality.
3. RSSI: Received Signal Strength Indicator.
4. SINR: Signal to Interference Noise Ratio.
5. CQI: Channel Quality Index.
6. PCI: Physical Cell Identity.
7. BLER: Block Error Ratio.
8. DL Throughput: Down Link Throughput.
9. UL Throughput: Up Link Throughput.

الجمعة، 1 يونيو 2018

Multiplexing vs Multiple Access

#Multiplexing_Vs_Multiple_Access:

Multiplexing:
Multiplexing is the set of techniques that allows the simultaneous transmission of multiple signals across a single data link.

Multiple Access:
If the physical links are shared by more than two nodes/users, it is said to be Multiple Access.

Categories of Multiplexing:
a. Frequency Division Multiplexing (FDM).
b. Time Division Multiplexing (TDM).
c. Wave Division Multiplexing (WDM).

Categories of Multiple Access Methods:
a.Frequency Division Multiple Access (FDMA) - flexible and simple.
b.Time Division Multiple Access (TDMA) - popular.
c.Code Division Multiple Access (CDMA Spread Spectrum) - highly secure.

10 نصائح بعد 10 سنوات من العمل

#عشر10نصائح_بعد_10_سنوات_من_العمل:

1- لا تستعجل:
إن أكثر صفة رأيتها في حديثي التخرج عند التحاقهم في أي منظمة هو استعجالهم الشديد على ارتقاء السلم الوظيفي، سواء كانت رغبتهم في الحصول خلال سنوات قليلة على منصب إداري أو رغبتهم في أن يتغير مسماهم الوظيفي لمسمى أكثر "قوة وبرستيج" كل سنتين أو ثلاثة!!! ناهيك عمن يعتقد أن راتبه يجب أن يزيد زيادة مضطرده وبنسبة كبيرة كل سنة بغض النظر عن ظروف السوق والأداء المالي للشركة التي يعمل بها.

نصيحتي هنا .. لا تستعجل. نعم يجب أن تعرف حقوقك وواجباتك ويجب ألا ترضى بأن يهضم حقك حينما تكون الفرصة متاحة وأنت تستحقها فعلاً، ولكن دائماً وأبداً قيم الأمور من جميع النواحي واحرص في الثلاث سنوات الأولى من عملك على اكتساب الخبرة والخبرة فقط، فإذا كانت الشركة التي تعمل بها تمنحك خبرة كبيرة وتشعر أنه مع مضي كل يوم عمل أنك تعلمت شيئاً جديد فأنت في نعمة لا تقدر بثمن. اصبر وانظر من حولك واستثمر في نفسك وستأتي الفرصة لا محالة.

2- إحذر أصحاب النظارات السوداء:
من هم أصحاب النظارات السوداء؟!! هم أولئك الذين يرون أن كل ما يجري في الشركة كابوس وكل القرارات الإدارية كوارث وأنه لا أمل يرجى من هذه الشركة التعيسة، هم أولئك الذين يملؤون غرف الاستراحة وكافتيريا الشركة بأحاديث جانبية مع كل من يدخل عن مدى انحدار الشركة وانعدام الأمل في تحسن الأحوال!!! الغريب في الأمر أن أصحاب النظارات السوداء هؤلاء رغم عدم رضاهم المطلق عن الشركة فهم لا يستقيلون ولا يبحثون عن فرص وظيفية أخرى وتجدهم عادة من المعمرين في مناصبهم بدون تقدم يذكر!!! احذرهم فكل ما يخرج من أفواههم "كذب" ولا تستفيد من مجالستهم إلا انتقال طاقة سلبية تؤثر سلباً على تقدمك الوظيفي.

3- قيم تطورك المعرفي قبل الوظيفي:
نعم من المهم جداً أن تقيم تقدمك الوظيفي كل سنتين أو ثلاثة، لكن الأهم من ذلك أن تقيم تقدمك المعرفي!!! فإذا كنت تشغل وظيفة وبدأت تشعر أنه خلال السنتين الأخيرة لم تكتسب معرفة إضافية ملحوظة وأن كل ما تقوم به هو ممارسة روتينية لما اكتسبته مسبقاً من مهارات ومعرفة، فقد يكون الوقت قد حان للتغيير. طبعاً يجب أن تفرق بين التطور المعرفي الذي يحصل في السنوات الخمس الأولى والذي يجب أن يكون تطور هائل من ناحية الكم والكيف، وبين التطور المعرفي بعد ذلك والذي سيأخذ بطبيعة الحال وتيرة أبطأ، ولكن احذر أن يتوقف تطورك المعرفي تماماً. ابحث عن الأسباب، هل بطء تطورك المعرفي لأن الوظيفة التي تشغرها لم تعد تتطلب المزيد من المهارات أو لأنك لم تعد تستثمر وقتك بتعلم الجديد أو لأن الشركة لم تعد تفتح الباب لمشاريع جديدة تتماشى مع تطور سوق العمل!!!

4- اعرف قيمتك السوقية:
ذكرنا في النقطة الأولى أن لا تستعجل أبداً، ولكن لكي تكون مطالباتك في الترقية أو الحصول على علاوة منطقية، يجب أن تعرف قيمتك السوقية. لذلك ابحث كل سنتين أو ثلاثة عن الفرص الوظيفية المعروضة في السوق بنفس عدد سنوات خبرتك وبنفس مجالك، اعرف ماهي المزايا الوظيفية التي تأتي بها تلك الوظائف من راتب وحوافز وبيئة عمل وتدريب. بذلك تكون على معرفة بقيمتك السوقية، لكن لا تبحث عن ذلك قبل 3 سنوات على الأقل من عملك وذلك لأن أغلب الشركات لا تعتبر خبرة السنة أو السنتين خبرة حقيقية بل تعامل من يملك خبرة بهذه المدة على أنه حديث تخرج!!!

5- حدث سيرتك الذاتية:
وهذه نقطة مهمة لها علاقة بالنقطة السابقة، عند قيامك بمشروع مهم أو إنجاز كبير على المستوى العملي تأكد أن سيرتك الذاتية تعكس ذلك. لا تجعل السيرة الذاتية كتيب ذكريات تكتب فيه عن كل مشروع اشتركت فيه وماذا كان دورك بالتحديد في ذلك المشروع، لا حاجة لذلك ولن ينظر أحد لذلك بكل صراحة، بل اجعل سيرتك الذاتية مختصرة ولكن تعكس اسهاماتك العملية الكبرى. وعندما أقول سيرة ذاتية فأنا أقصد كل أشكال السير الذاتية (ليس فقط ملف الـ PDF الذي ترسله بالإيميل للشركات) ولعل أحد أهم أشكالها حالياً هو ملفك الشخصي في LinkedIn ومساهماتك في مجال تخصصك على الشبكات الاجتماعية الأخرى (تويتر، سناب تشات ..) تأكد أنك تعكس فعلاً صورتك الحقيقية وقيمتك ووزنك المعرفي في كل تلك الشبكات ولا تخجل من اطلاع الجميع على ما تمتلكه من معرفة في مجال تخصصك.

6- استثمر في نفسك، لا تنتظر الدورات التدريبية:
نشدد دائماً بالنصح على أي متقدم لوظيفة جديدة، أن يتأكد أن المنشأة التي سيلتحق بها تقدم مستوى عالي جداً ومستديم من الدورات التدريبية الخارجية والداخلية في مجال التخصص أو دورات المهارات العامة Soft Skills، ولكن نسبة المعرفة التي يمكن أن تتحصل عليها من خلال هذه الدورات قد لا يتجاوز في أفضل الأحوال 20% من إجمالي المعرفة التي يمكن أن تحصل عليها من مصادر أخرى، ما هي المصادر الأخرى؟!!

التدريب على رأس العمل OJT (On the Job Training):

ويقصد فيه كل ما يمكنك معرفته وعمله أثناء تأدية عملك ويأتي ذلك بعدة طرق:

- إتخاذ مرشد Mentor: شخص ترى أنه قدوة، تعجبك شخصيته ويعجبك أداؤه في العمل وتتمنى أن تصل بأسرع وقت ممكن لما وصل إليه، قد يكون زميل أو مدير في إدارتك أو في إدارة أخرى، اذهب له وأخبره أنك تريد أن تقضي معه ساعة كل أسبوعين أو كل شهر وأخبره ماذا تتوقع بالضبط من هذه الاجتماعات.

- الاستفادة من تجارب الأخرين: تعمل في مشروع وواجهتك مشكلة، وتعرف تماماً أن فريق آخر كان يعمل على مشروع مشابه، اعقد إجتماع مع مدير ذلك المشروع واطلب منه النصح حيال المشاكل التي تواجهك. معرفة إضافية مجانية في وقت سريع!!!

التجربة والخطأ Trial and Error: خاصة في المجالات التقنية، فإن أغلب الشركات تتيح بيئات اختبارية لتجربة أي شيء ترغب بتجربته، قم بالتجربة وشاهد الأخطاء التي تقع فيها وتعلم منها وصححها في مجالك الرئيسي.

التعليم الذاتي Self Learning:

ويقصد فيه ما يمكنك تعلمه من عدة مصادر معرفية متاحة مثل:

- الكتب: اقرأ (أو استمع) لكتاب على الأقل شهرياً في مجال عملك أو في مجال لتطوير الذات Self Development لاكتساب مهارات جديدة مثل إدارة الوقت، التفكير الاستراتيجي، علم النفس.

- كورسات الفيديو: هناك ملايين من مصادر التعلم المرئية على الإنترنت، لعل أشهرها ما يقدمه موقع Lynda.com من آلاف الكورسات المرئية لكل شيء تتخيله تقريباً، سجل واحصل على كورسات إحترافية بأسعار رمزية.

- المقررات الضخمة المفتوحة MOOC: وهي كورسات أكاديمية ضخمة تقام على الإنترنت لعدة أسابيع تقدمها جامعات أو جهات أكاديمية عن مواضيع هامة وعملية تلامس غالباً حاجات سوق العمل تحصل بإكمالك لها غالباً على شهادة رسمية من تلك الجهة. أشهر منصاتها هو موقع Coursera وعربياً موقع رواق.

7- التقييم السنوي، كن صادقاً مع نفسك:
أحد أكثر اللحظات حساسية كل سنة لكل موظف وكل مدير، حيث تلتقي توقعات المدير العالية جداً مع تطلعات الموظف العالية جداً أيضاً. لا يمكننا تقديم الكثير من النصح لأننا نعتقد أن شخصية الموظف والمدير تلعب دور كبير بإدارة دفة هذا اللقاء، ولكن كنصيحة وحيدة لأي موظف (وحتى مدير) بأن يكون صادق جداً مع نفسه، وألا تأخذه رغباته وتطلعاته الشخصية عن الحقائق، قم بإدارة شريط الذكريات وقيم فعلاً ما تم إنجازه. يفضل دائماً أن تقوم بعمل مفكرة تسجل فيها بشكل شهري إنجازاتك وتشاركها مع مديرك على سبيل التذكير لكي لا يأتي التقييم السنوي وكل ما يتم تذكره هو آخر شهرين أو ثلاثة!!!

8- اترك أثراً وإرثاً:
إذا كنت تعمل لإدارة دفة العمل وتسيير المعاملات والمهام فعليك فعلاً أن تراجع نفسك. يجب أن يكون لعملك أثراً يحسن أولاً من طريقة أدائك لمهامك ويساهم أيضاً في تطوير البيئة ككل. حسن في الاجراءات Procedures التي تتبعها الشركة، قدم إضافة ملموسة يمكن أن يتبناها كل من يعمل في قسمك أو يمكن أن تعمم حتى على كل الشركة. فكر فيما يمكن أن تغيره في صميم ثقافة الشركة لكي يسير العمل بكفاءة أكبر، بسلاسة أكثر وبأقل التكاليف. دائماً أترك خلفك إرثاً طيب في حال قررت مواصلة عملك في مكان آخر.

9- إن لنفسك عليك حق:
دائماً ما ننصح الموظفين الجدد بأن يكونوا مرنين جداً فيما يتعلق بساعات العمل وبضغوط العمل حتى إن لم يكن التعويض المادي مجدي لتلك الساعات الإضافية ما دام أن الخبرة والمعرفة و "الأثر" الذي ستتركه تلك الساعات الإضافية ملحوظة وملموسة للجميع. ولكن تذكر أن لنفسك عليك حق، لا تجعل بأي حال من الأحوال تعاونك ورغبتك الشديدة بالتعلم وتقديم المزيد سبباً في إغراقك لساعات متأخرة يومياً وفي أيام نهاية الأسبوع بأعمال ليست من صميم تخصصك أو لست المسؤول الأول عنها، خاصة إذا كان هذا الأمر يتكرر لشهور عديدة. احرص على الاستمتاع بإجازتك السنوية وأخبر مديرك إن أمكن أنك لن تكون على إطلاع على بريدك الإلكتروني أثناء الإجازة وأن هاتفك مفتوح للأمور الطارئة جداً فقط. تعلم أن تقول "لا" في بعض الأحيان ولكن من المهم أن تعرف كيف تقولها ومتى.

10- بادر:
لا يجب أن يكون عملك هو عبارة عن ردود فعل Reactive لما يسند إليك من مهام من مديرك، بل كن مبادراً Proactive وقدم الاسهامات التي ترى أنها أولاً ستساهم فعلاً في تطوير العمل وثانياً ترى نفسك في هذه المبادرة، ترى أنك تستطيع قيادة كل ما يتعلق بها من الفكرة وحتى التنفيذ. الأشخاص المبادرين عادة ما يكون لهم منزلة كبيرة في الشركات خاصة إذا كانت تلك المبادرات تنبع من شغف حقيقي ومبنية على معرفة متكاملة في موضوع المبادرة.

المقال منقول..